أي شخص يخشى دون وعي السرطانوالأمراض، ويفضلون التحدث والتفكير في ذلك أقل. وبطبيعة الحال، لا يمكن لأي شخص أن يجرؤ على إجراء تشخيص لوجود الخلايا السرطانية، والرغبة ببساطة لا يعرفون عن وجود وجودهم في الجسم. ومع ذلك، فإن تحليل الدم في علم الأورام هو إجراء ضروري. خصوصا في حالة أن الاختبارات السابقة قد أكدت بالفعل إمكانية مثل هذه الأورام. منذ وقت ليس ببعيد كان من المستحيل تقريبا لتشخيص الخلايا السرطانية عن طريق تحليل الدم.
اختبار الدم الأكثر شيوعا والمستخدمةمع علم الأورام هو تعريف أونكوماركيرس. هذه هي بروتينات خاصة أو ما يسمى "المستضدات" التي تفرزها الخلايا الخبيثة في حالة حدوث مرض. وبالإضافة إلى ذلك، نظرا لتوافر المعدات الحديثة، وإجراء مثل هذه الدراسة توفر بعض المعلومات عن الورم الموجود. على سبيل المثال، يمكنك تحديد حجمه وحتى مرحلة المرض. وينقسم جميع أونكوماركيرز إلى عدة أنواع، كل منها سوف تشير إلى هزيمة جهاز معين. على سبيل المثال، في النساء، فإن وجود تركيز عال من البروتين CA125 تشير إلى وجود سرطان المبيض أو بطانة الرحم من الرحم.
ومن الضروري أن تأخذ في الاعتبار إمكانية إجراء التشخيصفي أي مرحلة من مراحل المرض المزعوم. وتجدر الإشارة إلى أن نوعية واختبارات الدم في الوقت المناسب في علم الأورام لن تحدد فقط المرض في مرحلة مبكرة من التنمية، ولكن أيضا للتخلص منه في أسرع وقت ممكن. وبطبيعة الحال، مثل هذا الاختيار ليست الوحيدة، ولكن بفضل ذلك، فإن الطبيب تكون قادرة على تعيين مزيد من الدراسة اللازمة لتشخيص دقيق. وبالإضافة إلى ذلك، فإن اختبار الدم لعلم الأورام تحديد تكرار ممكن من المرض، والتي، على ما يبدو، قد تراجع بالفعل. حتى لو كان احتمال تكرار المرض هو صغير جدا، وسوف دراسة نوعية من المواد الكيميائية الحيوية تساعد على التعرف على أقل نسبة.