واحدة من قادة المستقبل للفريق الوطني التشيكي والنجملندن "ارسنال" توماس روسيكي ولد في أكتوبر 1980 في براغ. أصبح ليتل موزارت، كما وصفه المصفقين والصحفيين في وقت لاحق، واحدة من مجرة كاملة من اللاعبين التشيك مشرق في أوائل القرن ال 21.
عندما كان الصبي يبلغ من العمر 6 سنوات، أخذه والدهفي مدرسة كرة القدم للنادي "كد". في هذه المدرسة، فهم توماس روزيكي أساسيات فن كرة القدم لفترة قصيرة جدا: بعد المباراة الأولى وقال انه، جنبا إلى جنب مع شقيقه، جيزي أراد أن يرى سبارتا من براغ بين طلابه.
ومنذ ذلك الحين، صعود توماس روسيكيمن خلال جميع الفئات العمرية من براغ "سبارتا"، وفي نيسان / أبريل 1999، لاعب خط الوسط لاول مرة في مباراة كأس الجمهورية التشيكية ضد الخارج "بودا". كان لاول مرة نجاحا، وبدأ لاعب خط الوسط الشاب في الظهور بانتظام في الميدان، ويذهب كبديل، وفي الموسم المقبل وفوز بمكان في الفريق الأول.
وقد تميزت سبتمبر 2000 ليس فقط بالهدف الأول سجل في الجمهورية التشيكية، ولكن أيضا لاول مرة في دوري ابطال اوروبا، حيث تمكن توماس أيضا لفتح حساب سجل الأهداف.
نجاح اللاعب لم يذهب دون أن يلاحظها أحدتدريب الموظفين من الفريق الوطني التشيكي، الذي أحب حقا Rosický Tomáš. شارك لاعب وسط خط الوسط في صيف عام 2000 في مباراتين لفريقه في البطولات الأوروبية، ولكن لم يحقق أي من الفريقين التشيكيين نجاحا خاصا، مما حد من المشاركة فقط في مرحلة المجموعات.
بعد يورو 2000، انتقل اللاعب إلى بوروسيا مندورتموند، ليصبح واحدا من قادة الفريق، والتي ليست على الإطلاق الأدوار الأخيرة في الدوري الألماني. في عام 2001 أصبح توماس روسيكي بطل ألمانيا، وأيضا التصفيات النهائية لكأس الاتحاد الاوروبي.
في الموسم المقبل، في نواح كثيرة "شكرا"بدأت "بوروسيا" تغرق أعمق في الجزء السفلي من الترتيب، من أجل تحسين موقفها، اضطر لبيع ليتل موزارت إلى "ارسنال" لندن.
في لاعب "غونرز" لم يكن لديك لطويلة لتأكيد مؤهلاتهم العالية. ومع ذلك، في يناير / كانون الثاني 2008، أصيب توماس روسيكو بإصابة خطيرة في الركبة، وكان من المقرر أن يفوته موسمان تقريبا.
في أول مباراة رسمية لـ "آرسنال" أظهر اللاعب أن النادي لم يكن لسبب وجيه أمل في عودته ، حيث أعطى تمريرة وسجل الكرة في مرمى "مانشستر سيتي".
في مارس 2012 ، اختتمت إدارة "المدفعجية" مع لاعب خط الوسط عقدًا آخر لمدة خمس سنوات ، وظلت ظروفه سرية حتى بالنسبة لجميع الصحفيين الإنجليز الذين يعرفون.
</ p>